لاحتياجات التدريبية (مفهومها – أهميتها – سماتها )
مفهوم الاحتياجات التدريبية
تعرف بأنها : مجموعة التغيرات المطلوبة إحداثها في الفرد ، و المتعلقة بمعلوماته ، خبراته ، أدائه ، سلوكه و اتجاهاته لجعله مناسبا لشغل وظيفة محددة و القيام بمهامها بشكل فعال .
مجموعة المؤشرات التي تكشف عن وجود فرق بين الأداء الحالي و الأداء المرغوب فيه للأفراد العاملين .
تعريف آخر للاحتياجات التدريبية :
أنها معلومات و مهارات و اتجاهات و قدرات فنية وسلوكية يراد إحداثها أو تغييرها أو تعديلها أو تنميتها لدى المتدرب لتواكب تغيرات معاصرة ، أو نواحي تطويرية .
تعريف آخر :
مجموعة المعلومات ، كما ونوعا المطلوب إحداثها في معارف و مهارات و اتجاهات وسلوك العاملين لغرض الوصول الى مستويات الأداء المطلوبة و بيئة العمل المرغوب بها من قبل المنظمة .
أهمية الاحتياجات التدريبية
عملية تحديد الاحيتاجات التدريبية هي عملية :
• مستمرة و دائمة وذلك لتغير وتنوع مشاكل و ظروف العمل .
• تؤثر تأثير مباشر في كفاءة تخطيط البرامج التدريبية و تصميمها و تقويمها
• هامة ومنشودة لأنها تضمن الجدوى المنشودة للبرامج التدريبية وذلك للأسباب التالية :
- تعتبر الخطوة الأولى والأساسية التي تنطلق منها العملية التدريبية
- تؤدي الى الأداء المناسب
- تساعد على التخطيط الجيد لتنمية القوى العاملة
- توفر الأسس الواقعية التي تتيح الفرص العادلة لتقدم جميع العاملين
• إذا تساوى الأداء الحالي مع الأداء المنشود فليس هناك حاجة تدريبية ( على سبيل الفرض ) .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالمعدات أو المكائن أو الآلات و ليس بأداء الفرد ، فلسنا أمام حاجة تدريبية بل أمام حاجة لتغير الخط الانتاجي .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالأفراد ، و لكن لا يمكن الوصول اليها لاعتبارات انسانية أو محدودية القدرة البشرية فان ذلك لا يمثل حاجة تدريبية .
- تعتبر الخطوة الأولى والأساسية التي تنطلق منها العملية التدريبية
- تؤدي الى الأداء المناسب
- تساعد على التخطيط الجيد لتنمية القوى العاملة
- توفر الأسس الواقعية التي تتيح الفرص العادلة لتقدم جميع العاملين
سمات الحاجات التدريبية
• إذا تساوى الأداء الحالي مع الأداء المنشود فليس هناك حاجة تدريبية ( على سبيل الفرض ) .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالمعدات أو المكائن أو الآلات و ليس بأداء الفرد ، فلسنا أمام حاجة تدريبية بل أمام حاجة لتغير الخط الانتاجي .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالأفراد ، و لكن لا يمكن الوصول اليها لاعتبارات انسانية أو محدودية القدرة البشرية فان ذلك لا يمثل حاجة تدريبية .
الأسئلة التي لابد أن تتعامل معها عند تحديد الاحتياجات التدريبية
• هل أن التغيير المنشود ( اكساب ، تطوير ، زيادة ، تعديل .. الخ( يلبي حاجاتنا ( الاعتيادية ، معالجة المشاكل ، التطوير .. الخ ) ؟
• هل يمكن بلوغ هذه المستويات عن طريق التدريب ؟
• ما هي المستويات و المعايير المطلوبة ؟
لابد أن تكون الاجابات على الأسئلة الثلاثة أعلاه بنعم كي نكون بصدد حاجة تدريبية حقيقية.
فالتدريب ليس هو العلاج أو الدواء الناجح Panace لكل أمراض المنظمة
مفهوم الاحتياجات التدريبية
تعرف بأنها : مجموعة التغيرات المطلوبة إحداثها في الفرد ، و المتعلقة بمعلوماته ، خبراته ، أدائه ، سلوكه و اتجاهاته لجعله مناسبا لشغل وظيفة محددة و القيام بمهامها بشكل فعال .
كما تعرف بأنها :
مجموعة المؤشرات التي تكشف عن وجود فرق بين الأداء الحالي و الأداء المرغوب فيه للأفراد العاملين .
تعريف آخر للاحتياجات التدريبية :
أنها معلومات و مهارات و اتجاهات و قدرات فنية وسلوكية يراد إحداثها أو تغييرها أو تعديلها أو تنميتها لدى المتدرب لتواكب تغيرات معاصرة ، أو نواحي تطويرية .
تعريف آخر :
مجموعة المعلومات ، كما ونوعا المطلوب إحداثها في معارف و مهارات و اتجاهات وسلوك العاملين لغرض الوصول الى مستويات الأداء المطلوبة و بيئة العمل المرغوب بها من قبل المنظمة .
أهمية الاحتياجات التدريبية
عملية تحديد الاحيتاجات التدريبية هي عملية :
• مستمرة و دائمة وذلك لتغير وتنوع مشاكل و ظروف العمل .
• تؤثر تأثير مباشر في كفاءة تخطيط البرامج التدريبية و تصميمها و تقويمها
• هامة ومنشودة لأنها تضمن الجدوى المنشودة للبرامج التدريبية وذلك للأسباب التالية :
- تعتبر الخطوة الأولى والأساسية التي تنطلق منها العملية التدريبية
- تؤدي الى الأداء المناسب
- تساعد على التخطيط الجيد لتنمية القوى العاملة
- توفر الأسس الواقعية التي تتيح الفرص العادلة لتقدم جميع العاملين
• إذا تساوى الأداء الحالي مع الأداء المنشود فليس هناك حاجة تدريبية ( على سبيل الفرض ) .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالمعدات أو المكائن أو الآلات و ليس بأداء الفرد ، فلسنا أمام حاجة تدريبية بل أمام حاجة لتغير الخط الانتاجي .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالأفراد ، و لكن لا يمكن الوصول اليها لاعتبارات انسانية أو محدودية القدرة البشرية فان ذلك لا يمثل حاجة تدريبية .
- تعتبر الخطوة الأولى والأساسية التي تنطلق منها العملية التدريبية
- تؤدي الى الأداء المناسب
- تساعد على التخطيط الجيد لتنمية القوى العاملة
- توفر الأسس الواقعية التي تتيح الفرص العادلة لتقدم جميع العاملين
سمات الحاجات التدريبية
• إذا تساوى الأداء الحالي مع الأداء المنشود فليس هناك حاجة تدريبية ( على سبيل الفرض ) .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالمعدات أو المكائن أو الآلات و ليس بأداء الفرد ، فلسنا أمام حاجة تدريبية بل أمام حاجة لتغير الخط الانتاجي .
• إذا كانت مستويات الأداء المرغوب بها تتعلق بالأفراد ، و لكن لا يمكن الوصول اليها لاعتبارات انسانية أو محدودية القدرة البشرية فان ذلك لا يمثل حاجة تدريبية .
الأسئلة التي لابد أن تتعامل معها عند تحديد الاحتياجات التدريبية
• هل أن التغيير المنشود ( اكساب ، تطوير ، زيادة ، تعديل .. الخ( يلبي حاجاتنا ( الاعتيادية ، معالجة المشاكل ، التطوير .. الخ ) ؟
• هل يمكن بلوغ هذه المستويات عن طريق التدريب ؟
• ما هي المستويات و المعايير المطلوبة ؟
لابد أن تكون الاجابات على الأسئلة الثلاثة أعلاه بنعم كي نكون بصدد حاجة تدريبية حقيقية.
فالتدريب ليس هو العلاج أو الدواء الناجح Panace لكل أمراض المنظمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق